التحدي:
جمعت قمة مجموعة العشرين بالرياض التي انعقدت افتراضيًا في 2020 قادة من جميع أنحاء العالم لمناقشة قضايا عالمية هامة. وقد جاءت الضرورة في ظل تعقيد القضايا السياسية أن تكون كل رسالة مترجمة عبر 10 لغات بدقة وفي الوقت المناسب. كان هناك ضغط متمثل في المهل الزمنية الضيقة والتعديلات اللحظية والحاجة إلى التعامل بحساسية مع الرسائل الدبلوماسية، ما زاد من صعوبة الحفاظ على التناسق والجودة في جميع عمليات التواصل.
الحل:
قامت ترجمة بتكليف فريق من 15 مترجمًا متخصصًا في مجالات السياسة والدبلوماسية لإدارة جميع الترجمات. صُمّمت قوائم مصطلحات مخصصة لضمان التناسق في الوثائق الرسمية للقمة. خضعت كل ترجمة للمراجعة بعناية فائقة لضمان أن تحافظ على نية الرسالة الأصلية بتطبيق عملية ضمان جودة ثلاثية المراحل، ما أتاح للقادة إمكانية التواصل بكفاءة وفعالية.
الأثر بالأرقام:
- ترجمة 8 ملايين كلمة: ترجمات دقيقة وموثوقة للمواد الإعلامية المتعلقة بالقمة.
- توظيف 10 لغات مختلفة: لضمان التواصل المتناسق والفعال عبر لغات متعددة.
- 15 خبيرًا لغويًا: فريق متخصص لإدارة عبء العمل.
- 3 طبقات من ضمان الجودة: ضمان تقديم ترجمات عالية الجودة خالية من الأخطاء.
تجربة العميل:
ساهمت خدمات ترجمة في تمكين قمة مجموعة العشرين بالرياض من التواصل بفعالية مع جمهور عالمي، وضمان وصول الرسائل الرئيسية بوضوح وبدون التباسات.
العائد على الاستثمار المثبت:
تمكن فريق ترجمة عبر خدمات الترجمة الدقيقة وفي الوقت المناسب من ضمان التواصل الفعال بين قادة العالم، ما سهل المناقشات الحاسمة دون تأخيرات أو التباسات، وكان لسعينا الدؤوب لضمان التناسق والدقة في الرسائل المترجمة الدور الرئيسي في إنجاح الحدث وتنفيذه بكفاءة.